U3F1ZWV6ZTM2OTAzOTA2MzQ1ODYwX0ZyZWUyMzI4MjE3NTIzNTUyOA==

المناخ الدينامي

المحاور:

- I الدورة الهوائية العامة
مقدمة
1-
تطور نظريات الدورة الهوائية الطولية:
تعريف الخلية 
1-1-
نظرية المدخنة الاستوائية
1-2-
نظرية هادلي Hadley
1-3-
نظرية ِفريل Ferrel
1-4-
نظرية روسبي Rossby 
2-
الدورة الهوائية النطاقية:
2-1-
خلية ولكر Walker
2-2-
الخلية الأطلسية
2-3-
الخلية الهندية والخلية الإفريقية
- II
الدورة الهوائية في المغرب
لمحة عامة

1-
الكثل الهوائية
1-1-
الكثل الهوائية القطبية البحرية
1-2-
الكثل الهوائية القطبية القارية
1-3 -
الكثل الهوائية المدارية البحرية
1-4-
الكثل الهوائية المدارية القارية
2-
أنواع الطقس في المغرب
2-1-
الطقس الشتوي
2-2-
الطقس الربيعي
2-3-
الطقس الصيفي
2-4-
الطقس الخريفي
خاتمة

مقدمة:
الغلاف الجوي عبارة عن وسط مائع (سائل) يخضع لقانون " آلية الميوعة " (La lois de la mécanique des fluides) و لقانون " الحركية الحرارية " ( La thermodynamique ) .
و على هذا الأساس، فالحركات الهوائية العامة مرتبطة من جهة بالطاقة الشمسية التي يستقبلها سطح الأرض، و من جهة ثانية بالحركة المحورية للأرض أي دوران الكرة الأرضية حول نفسها.
فالتوزيع غير المتكافئ للإشعاع الشمسي يؤدي إلى نشأة تباينات على مستوى الحرارة الموزعة فوق سطح الأرض، و بالتالي على مستوى توزيع المجالات الإنضغاطية حيث نجد أن المناطق الواقعة بين خطي 35° شمالا و جنوبا تتميز بفائض طاقي ( على مستوى الطاقة الشمسية الواردة) ، في حين تعتبر المناطق ذات العروض العليا مناطق عجز.إذن و بناءا على قانون الحركية الحرارية، فإن عملية نقل الحرارة من مناطق الفائض إلى مناطق العجز تعد عملية حتمية لتحقيق نوع من التوازن الطاقي بين هاتين المنطقتين، و إلا سوف ترتفع حرارة المناطق الاستوائية باستمرار و تصبح حرارة المناطق القطبية أكثر انخفاضا مما هي عليه اليوم. انطلاقا من هذا المبدأ، ظهرت عدة نظريات أو نماذج قصد تفسير الدورة الهوائية العامة التي يمكن تقسيمها إلى قسمين:ا- حركة هوائية طولية ( شمال – جنوب) حسب خطوط الطول، وهي الأكثر شيوعا.ب- حركة هوائية نطاقية ( شرق – غرب ) حسب خطوط العرض. و الحركتان معا تكونان الدورة الهوائية العامة.

تحمبل الموضوع



قم بزيارة صفحة الجغرافيا التطبيقية 

التمدن الحديث وتأثيره في الشرقهنا كسباني كورانيhttp://www.geopratique.com/2015/10/urban.html

Posté par ‎الجغرافيا التطبيقية‎ sur mercredi 25 novembre 2015

تعليقات
تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة